اقټحمت حصوني الحلقة 17 للكاتبة ملك ابراهيم
انت في الصفحة 1 من 5 صفحات
الحلقه 17
تحدثت والدة شادي بابتسامة وطبعا فيروز هتكون من ضمن ال اسماء
نظر اليها شادي قائلا بتأكيد طبعا دي أول أسم
ضحك والده قائلا بتأكيد بس خلي بالك عشان أدهم الصياد مبيهزرش والمشروع ده مهم جدا لينا ولو حصل اي خطاء في المشروع انا هعلن افلاسي
تحدث شادي بتأكيد متقلقش يا بابا انا هكون اد المسؤلية
ابتسم شادي وهو يفكر في فيروز وكيف يقنعها
بالعمل معه في هذا المشروع
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم
في الصباح
ذهبت فيروز الى الجامعة ثم اقتربت من صديقاتيها موني وريم وتفاجأت بشادي يجلس معهم هو وصديقه المقرب ريان
وقف شادي من مكانه ينظر اليها بعشق ثم تحدث
بسعادة
صباح الجمال
خجلت فيروز كثيرا ثم نظرت الى الفتيات وتحدثت معهم بهدوء
موني ريم كنت عايزة اتكلم معاكم في موضوع
تحدثت موني بحماس احنا الا عايزين نتكلم معاكي في موضوع مهم جدا
نظرت اليها فيروز بدهشة لتتحدث ريم بحماس
نظرت اليهم فيروز بدهشة ثم تحدث معها شادي
بسعادة
المشروع ده هيفيدنا كتير جدا يا فيروز وكلنا مع بعض هنكون فريق قوي وان شاء الله ننجح مع بعض
نظرت اليهم فيروز بحيرة ثم تحدثت بهدوء
طب ممكن تدوني فرصة افكر و ارد عليكم
شعر شادي بالاحباط والخۏف من رفضها
ثم اضافة موني وهي تتحدث الى شادي
خلاص يا شادي احنا كلنا موافقين
نظر شادي الى فيروز ثم نظرت فيروز الى موني وريم وهم يشيرون لها برأسهم ان توافق على
هذه الفرصة الرائعة
تنهدت بحيرة ثم تحدثت مع شادي بهدوء اتفقنا يا شادي وانا كمان ان شاء الله اكون معاكم
يبقى كده انا وفيروز وموني وريم وريان كده احنا الخمسه فريق هسجل اسامينا وابعتها لبابا زي ما طلب مني
ابتسم الجميع بسعادة وابتسمت فيروز بتوتر وهي تفكر في أدهم وكيف تقنعه بهذا العمل وتخشى رفضه واحراجها مع زملائها
رواية اقټحمت حصوني بقلم ملك إبراهيم
في منزل ديفيد زعيم الماڤيا
وقفت ماريا خلف الباب تستمع الى اتفاقهم ثم صعدت الى غرفتها بالاعلى واخذت هاتفها لتتحدث مع أدهم وتخبره بما يريدون فعله من
خلف ظهره
بداخل شركة الصياد
جلس أدهم على مكتبه ينظر امامه بابتسامة ماكره بعد استلامه لقائمة اسماء الخمس شباب المساعدين لشادي في ادارة المشروع وكما توقع
وجد اسم فيروز الأول بعد اسم شادي
همس لنفسه بمكر قائلا ماشي يا فيروز اما نشوف اخرتها في لعب
العيال بتاعكم ده
رن هاتفه برقم ماريا
نظر الى الهاتف ثم تجاهل الاتصال لحظات قليلة وعادت الاتصال مرة اخرى اخذ الهاتف و رد
عليها بملل
خير ماريا
تحدثت ماريا وهي تنظر حولها بتوتر
في مؤامرة بتتعمل ضدك أدهم مارك وروبيرتو مع ديفيد في اجتماع مغلق وسمعت اسمك في حديثهم ومن الواضح انهم بيرتبوا لشئ ضدك
نظر أدهم امامه بتفكير ثم تحدث بهدوء اوكي ماريا انا هتصرف
تحدثت ماريا بقلق انا خاېفة عليك كتير أدهم ارجوك خلي بالك
من نفسك
اغلق أدهم الهاتف ونظر امامه بغموض
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم
في القصر بالمساء
جلست فيروز بداخل غرفتها بملل