رواية عشق المراد اية انور

پغضب شديد انتي واحده كلكو صنف واحد خاېن ومبيتمرش فيكو حاجه ولكن وقسما بربي لأدفعك حق خېانتك دي غالي أووووي يايارا انتي فاااااااااهمه قالها وهو .
كان زراعها سينخلع ف يده ... فأجابت يارا  معملتش حاجه انا مظلومه والله مظلوووووووووومه .. ان انا انا فهمك ارجوك اسمعني .. ايدك... قالتها وهي تبكي بحرقه وتورم وجهها من ضربه وأصبح كتلة من الطماطم واصابعه على وجهها.
فنظر مراد لها بإحتقار على اد ما انا نفسي واشرب من دمك على اد ما انا قرفان اۏسخ ايدي فيكي لانك واحده خاينه  ومتستهليش ان الواحد يضيع نفسه عشانك صفعها مره ورا مره بدون شفقه ولا رحمه أصبحت لا تستطيع ان تتحمل اكثر من ذلك فوقعت مغشي عليها ثم خلع خاتم الخطبه الخاص به ولقي به بقوه عليها ثم بصق عليها كدليل ع شدة الاحتقار ثم غادر المكان بأكمله وقف في مدخل العماره وهو يمسك قلبه الذي بدأ يؤلمه بشده ولكنه تحامل على نفسه و اتجه الي سيارته وقادها ولا يعرف الي اين يذهب ورفيق ضربه عبراته التي لم تنسدل سوي من اجلها هي فقط . وكلما يتذكر ما حدث يزيد من سرعة السياره أراد ان ېصرخ تمني ان يكون هذا حلما !!! وان الحقيقه غير ذالك!!! .... واخذ يضرب على الدركسيون بشده ويردف بصړاخ ليييييه عملتي فيا كده.... لييييييه .....

وفي هذه اللحظه ظهرت شاحنه ضاخمه فأطلقت الشاحنه صوتا عاليا حاول ان يتفادها بسرعه ثم انقلبت سيارته مره ثم مره ثم مره .....
اصدرت سيارته الكثير من الادخنه ثم تجمع حوله كثير من الناس حاولوا ان يخرجوه من السياره قاس له احد الشباب النبض وكان ضعيفا للغايه 
قال احدهم اتصل ب الاسعاف بسرعه الراجل .
فأجاب الشاب انا هخده معايا بعربيتي لغاية م الاسعاف تيجي هيكون ... اخذه اثنين من الشباب ثم ذهبوا بسرعه الي المستشفي .....تجمع حوله كثير من الممرضين والاطباء فكانت حالته حرجه للغايه وضعوا على الترولي وركضوا به بسرعه الي غرفة العمليات وېنزف الډماء من وجه وأنفه وفمه كانت حالته حرجه للغايه والډماء تسيل بغزاره على أرضية المستشفي .
الشاب يقول لصديقه اخدت المحفظه والتليفون من جيبه .
فأجاب ايوه معايا احنا لازم نبلغ اي حد من اهله .
اتصل الشاب ب أخر رقم اتصل عليه مراد كان مكتوب my love اتصل مرتين وجد هاتفها مغلقا....بعدها اتصل ب رقم مكتوب عليه ادم ....
وعلى الناحيه الأخري جالس أدم على مكتبه في المستشفي ويرتشف كوبا من القهوه .
صدح صوت رنين هاتفه .. امسك هاتفه ووضعه على أذنه واردف ألو... يامراد ....
الشاب حضرتك تعرف صاحب الرقم دا ...
أدم ايوه خير ف حاجه .. قالها ونهض من مكانه على صديقه بأن اصابه مكروه.
الشاب صاحب الرقم دا عمل حاډثه كبيره و دلوقتي ف غرفة العمليات..
ادم مستشفى إيه ... قالها وهو يحمل مفاتيح سيارته من على المكتب ويركض الي الخارج.
الشاب مستشفى 
آدم تمام انا جي حالا ثم اغلق التليفون .
اتصل ادم ب شقيق مراد أدهم ووالدته ثم ذهبوا إلى المستشفى سريعا....
وصل أدم ونزل من سيارته بسرعه .. لمح سيارة أدهم ومعه فريده .
ركضوا جميعا بسرعه الي الداخل.
وجد الشاب عائلته يركضون ف طرقات المشفي حتي وصلوا الي غرفة العمليات .... ثم حكي لهم ما حدث بالتفصيل ... وقال لهم ان الطبيب تأخر كثييرا ف غرفةالعمليات .
ادم پبكاء على صديق عمره استر ياااارب