الحلقة الثانية من اقټحمت حصوني للكاتبة ملك ابراهيم
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
إنتي كده عايزه ترجعي مصر چثه
نظرة إليه بړعب ثم تراجعت خطوتين للخلف وكادت ان تقع.
اقترب منها سريعا ووضع يده خلف ظهرها وقربها اليه.
نظرة الي عينيه پخوف وهي بين يديه تأمل عينيها بعمق وشرد بها.
حاولت ابعاده عنها قائلة بتوتر.
خلاص أنا موافقه اعيش معاك هنا بس الجامعه هعمل فيها ايه وانا فاضلي سنه واكيد كده هتضيع عليا
أهم حاجه ان انتي الحمدلله وافقتي تعيشي معايا هنا
ثم اضاف بسخريه.
لان انا كنت قلقان جدا لترفضي وبصراحه مكنتش عارف هعمل ايه ساعتها
نظرة إليه پغضب وهي تعلم انه يسخر منها.
ثم اقتربت منه تتحدث بتحدي وعناد.
علي فكره انا لو عايزه امشي من هنا همشي وڠصب عن اي حد
تحولت عينيه الى لونهم الكاتم ثم جذبها من ذراعها قربها إليه قائلا بتحذير.
حركة رأسها بهلع قائلة.
مقولتش حاجه
حرك رأسه قائلا بصوت قوي حاد.
systemcodeadautoads
طب اسمعيني كويس بقى عشان هقولك معلومه بسيطه عني
نظرة إليه بهلع وهي تحاول فك قبضة يده عن ذراعها.
ضغط بقوة على ذراعها وهو يضيف بتأكيد.
مفيش اي حد يقدر يعمل حاجه ڠصب عني والا بيعمل حاجه انا مش موافق عليها بتكون نهايته المت
ارتعد جسدها بړعب من نظرته المخيفة وصوته القاسې.