انت حياتي
وطلعت حطته قدامه عايز حاجه تانى انا هنام آدم لا روحى روان بتوتره...هو انت هتنام هنا ولا فوق السطوح آدم فوق السطح...وبقا اقفلي على نفسك الباب كويس روان حاضر آدم هتيلي لحاف اتغطاء بيه روانآدم انا ممكن انام في شقة بابا وانت آدملا يا روان امك معاها المفتاح بتاعها ٨٨ ١٠٣٦ ص Alaa Hosny تانى يوم فاطمه فتحت عنيها بنوم صباح الخير فاطمه بخجل صباح النور عمار قومى خدى دش وانا هخلى الخدامه تبعتلك الاكل لحد هنا وبلاش تنزلى تحت ولو امك خبطت عليكى اعملى نفسك نايمه فاطمه بس عمار مفيش بس فاطمه حاضر يلا سلام انا ماشي في الشركه عمار وانت مخلتهاش تبات ليه عند امها آدم تبات فين يعم... وبعدين جوز مها راجل عينه زايغه عمار وانت يوم ما تتنيل تحب... تحب دى... يعنى مش كفايه صحاب نفس القدر آدم ضحك قلبنا على قلب بعض عمار بس انت ليه متجوزتهش لحد دلوقتي آدم اتنهد كتير... لسه صغيره اول حاجه متاكد ان جوز امها هيقف في الجوازة وغير تعليمها عمار هى مش صغيره هى عندها 18 سنه... جوز امها كدا كدا هيقف دلوقتى او بعدين وتعليمها تكمله في بيتك احنا مقلناش حاجه....
و عمار اتصل بفاطمه فاطمه بهمس في حاجه عمار بتعملى اي فاطمه كنت قاعده على التلفون عمار فطرتى فاطمه ايوه عمار مطلعيش برا الاوضه تمام عايزه حاجه اتصلي بالخدامه وهى تجبهالك فاطمه حاضر فاطمه اول ما قفلت الباب دخلت وفاء امها فاطمه ماما وفاء ايوه يا حبيبتي ماما منزلتيش تاكلى معانا ليه فاطمه ما هو يعنى عمار وفاء بحزن مصطنع قلك متقعديش مع امك