اقټحمت حصوني الحلقة 11 للكاتبة ملك ابراهيم
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
الفصل الحادي عشر من رواية اقټحمت حصوني بقلم ملك إبراهيم
ماله القصر بتاعي يا عمار اتكلم
تحدث الياس بتوتر. القصر بتاعك
نظر إليهم أدهم پصدمة.
في هذا الوقت رن هاتف أدهم الخاص برقم فيروز
نظر أدهم إلى الهاتف پصدمة وارتعد قلبه من الړعب عليها ان يكون حدث لها أي مكروه ثم
ضغط على زر الرد سريعا يتحدث بلهفة.
فيروز إنتي كويس
ثم اضافة بتوتر.
نظر أدهم إلى الهاتف پصدمة ثم نظر إلى عمار والياس وهم ينظرون إليه بفضول ثم بدء في الضحك بطريقة هستيرية على ما تفعله فيروز به
حالة هستيرية من الضحك.
استمعت إلى صوت ضحكاته العالية عبر الهاتف ثم توقف جميع رجاله ينظرون إليه بدهشة كبيرة
حاول التوقف عن الضحك بصعوبة كبيرة ثم نظر
إلى الهاتف وجدها اغلقت المكالمة.
نظر إليه الياس ثم تحدث بفضول. أدهم هي فيروز قالتلك إيه
تحدث معه أدهم بمرح. عايز تعرف قالتلي إيه
ضحك عمار بمرح.
نظر الياس إلى أدهم قائلا وهو يهرب من امامه. انا مش عايز اعرف حاجة دا عمار إلى بيسأل على فكره
ضحك عمار مع أدهم ثم تحدث عمار بتأكيد.
احنا هنيجي معاك دي ونرجع مع بعض
حرك أدهم رأسه قائلا بتأكيد. خلاص احنا قربنا نوصل للمكان الا متفقين عليه ثم اضاف بشرود. بس لازم ادفع مارك تمن عربيتي الي ادمرت وادفع روبيرتو تمن القصر لاني متأكد ان هو الا ورا
نظر اليه عمار بقلق عليه لانه يعلم جيدا مدى عناده ويعلم جيدا انه لن يتنازل عن حقه وسوف يعاقبهم جميعا ويأخذ حقه منهم بقوة وبدون
عند فيروز.
اغلقت الهاتف وهي تنظر امامها بشرود وتتذكر ضحك أدهم عليها عندما سألته عن زوجته ثم
همست لنفسها بلوم.
انا الا غبية انا ازاي أكلمه في وقت متأخر زي ده وازاي اصلا أسأله عن مراته بالطريقة دي
ثم اضافة بتفكير. هي ممكن تكون مراته كانت جمبه وانا بكلمه
ثم تنهدت بحزن قائلة. هو انا ليه شغله بالي كده انا لازم مافكرش فيه اصلا ولا يجي حتى على بالي وحبي ليه ده لازم انساه ولازم اسيبه يعيش حياته الطبيعية مع مراته وانا كمان لازم افكر في مستقبلي وابعد عن اي حاجة تعطلني عن تحقيق حلم بابا الله يرحمه
رواية اقټحمت حصوني بقلمي ملك إبراهيم.
عند طلوع الفجر.
وصل أدهم إلى المكان المتفق عليه لتسليم وجد مجموعة من
الرجال يقفون في الانتظار اقترب منهم أدهم ورجاله وخرج من احدى
السيارات شاب من نفس عمر أدهم ووقف حوله رجاله وهم يحملون .
توقفت سيارات أدهم وترجل أدهم من السيارة وخلفه الياس وعمار.
نظر رجال