رواية هي و كبريائه للكاتبة اماني السيد الحلقة الثالثة
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
أكثر من مره بهاتف تبارك لكن وجده مغلق اسرع فى القيادة محاولا الللحاق بالسائق لكن ذادت شكوكه بسبب سرعه السائق في القيادة
بدأ يسير السائق في مناطق مهجوره كان على علم بها جيدا وكان داوود يلاحقه إلى أن توقف فى مكان زراعى مهجور واوقف السياره
حاولت تبارك الفرار منه لكنه كبلها جيدا ظلت تبارك تصرخ بأعلى صوت حتى يستطيع أحد إنقاذها لكنها لم تستطع ضربها السائق برأسها فى السيارة من الخلف مما أدى الى تشويش الرؤيه لديها
ذهب عند السياره وقام بجذب الرجل من الخلف ونظر لتبارك وجدها تقاوم كى لا تفقد وعيها
ظل داوود يضړب ذالك الرجل ثم أصابع يديه كامله وكلما نظر لتبارك ذاد من ضړب ذلك الرجل إلى أن فقد الوعى ثم ذهب للسياره وحمل تبارك واخرجها من تلك السيارة ووضعها فى سيارته ثم ذهب لسياره الرجل مره اخرى وقام بتصويرها وتصوير ارقامها حتى يتعامل معه فيما بعد اما الآن عليه إنقاذها أولا
ثم ذهب للاستقبال لملئ بياناتها
ممكن الاسم والسن
أعطاه داوود بياناتها الموجودة فى بطاقتها
طيب ممكن اعرف صله القرابه
تبقى ....
نخمن بقى