الجمعة 08 نوفمبر 2024

عشق الصقر الحلقة الاولي شهد. طارق

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

تقديم الرواية
قست عليه الحياه فلم تجعله يذق طعما للسعادة وهذا هو ماجعله صلب قاسې الطباع أما هي فنقية كالمياه رقيقة تشبه الزهرة و جميلة كالفراشة ..
يخافه الكل لانه لا يرحم احد وهي مع برائتها لديها جرئه تجعلها لا تترك حقها مهما كان الثمن ..
التقي بها صدفه فقلبت حياته رأسا علي عقب ولكن هيهات هو صقر ذو القلب المتحجر ليقرر ان ينتقم منها اشد اڼتقام ..
هل تظنون ان القدر سيكون له راي اخر وستبتسم له الحياه بعد كل هذه المعانا ام ستظل تسقيه علقما مرا 
هل بمرور الزمن تستطيع قطره من المياه تفتيت قطعه من الحجر بسبب الدق عليها ام اولا واخرا ستظل قطعه الحجر قاسيه جامده ومتحجره ولا شئ سيجعلها تلين

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لنري معا ماسيحدث في رواية عشق الصقر وهل لكبرياء شهد ان يصمد امام قوة وجبروة وشموخ الصقر ام لا 
تعريف شخصيات الرواية
شهد طارقبطلة قصتنا.. بنت عندها ١٦ فى تانية ثانوى .. شعرها قصير وبنى بس ناعم جداا .. عيونها عسلى ..مبتحبش الرجالة ولا بتحب الصداقات مع الولاد .. بتبين انها قوية لكن هى أضعف ما يكون ..
روان وليد بنت عم شهد الاتنين بيحبوا بعض جداا اكتر من الاخوات .. ومع بعض فى نفس المدرسة .. روان شعرها قصير بردوا وناهم وعيونها خضرا جميلة جداا...مرحة جداا ..
صقر المنياوى بطل قصتنا .. عنده ٢٥ سنة وسيم جداا لكنه حاد صاحب شركات الصقر للاستيراد والتصدير ..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يهابه كل الناس .. لا يقدر أحد الوقوف أمامه ... ومن يقف أمامه .. سوف ينتهى ..
مروان صاحب صقر جداا .. هو صديقه المقرب ... عنده ٢٥ عام .. ېخاف من ڠضب الصقر .. ووسيم أيضا .. والذراع الأيمن الصقر فى العمل ..
فاتن فؤاد والدة شهد .. طيبة حنونة القلب ... تحب شهد جداا وتخاف عليها ..
طارق والد شهد .. يعمل بالخارج .. ويحب شهد جدااا .. وېخاف عليها جداا .. هو أكثر شخص يدلعها ويجلب لها ما تطلب .. وهى أيضا تحبه كثيرا ..
وباقى الشخصيات سوف نتعرف عليها خلال الرواية ..
الفصل الأول
فى مدينة الإسكندرية عروس البحر المتوسط وخاصة بمنطقة الابراهيمية ...
تستيقظ شهد على صوت منبه هاتفها ...
شهد بصوت نعاس اوف .. اروح ولا مروحش .. لأ روان قالتلى انها رايحة .. خلاص اروح وخلاص ...
قامت شهد لبست وجهزت وطبعا أعدت على الموبايل ..
عشان تكمل قراية رواية العنيد ال سابتها امبارح بليل ...
نسيت اقولكم انا شهد بتعشق قراية الروايات وكمان بتألف 
تدخل فاتن يا بنتى سيبى الموبايل دة شوية مش كدة ...
شهد يووه يا ماما كل يوم الموال دة قولتلك انا بعشق الروايات ..
وبعدين انا اتأخرت يلا سلام...
فاتن ربنا يهديكى ...
بعد ما نزلت وركبت عشان تروح المدرسة

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات