الجمعة 08 نوفمبر 2024

حكاية وجدان التي عاشت مع الغزلان الجزء الاول و الثاني

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

حكاية وجدان التي عاشت مع الغزلان
من الفولكلور البربري في المغرب تازروالت 
المؤذن خائڼ الأمانة الحلقة 1 
يحكى أن تاجرا كان له ولد وبنت إسمها وجدان ټوفيت أمهما فرباهما أبوهما أحسن تربية. في يوم من الأيام أراد الرجل أن يحج فأمر إبنته بقفل الباب وجعل على نافذة عالية سلما وأعطى المؤذن صرة دنانير وأوصاه بأن يحمل إليها كل مرة ما تستحقه من خضار ولحم لتطبخ ووعده بمكافئة سخية حين يعود من الحج فأجابه المؤذن لا تقلق فهي مثل إبنتي!!! ثم غادر التاجر مع مع ابنه. إلى الحجاز وهو مطمئن فالمؤذن مشهور بالتقوى لكن إبنة التاجر كانت جميلة وحلوة المنطق فوقع المؤذن في غرامها وصار يتردد عليها كل يوم وصارحها بحبه لكن الفتاة لم تهتم به وهددته أن تشكوه لأبيها وأدى ذلك لحنقه وقال لها سأتركك تجوعين فأنا أتعب من أجلك وآتيك بأفضل ما في السوق أتعتقدين أن ما أعطاه أبوك يكفي لكل هذه الخيرات أجابته لا تشغل نفسك بعد الآن بأمري واطلب من جارتنا أن تصعد السلم وتعطيني القفة أما أنت فلا أريد أن أرى وجهك أجابها سأدبر لك مکيدة وسيطردك أبوك وربما قټلك سترين كيف أنتقم منك!!! أجابته إفعل ما تريد فلن يصدقك أحد.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد مدة سمع المؤذن أن التاجر وإبنه قد رجعا من الحج وأنهما قاربا على الوصول إلى القرية فبعث برسالة له يقول فيها إن ابنتك تستهين بك وهي وتراودني عن نفسها لكني كل مرة أستغفر الله وصرت أرسل لها جارتكم بجميع ما يلزمهاوكل شخص في القرية يعرف ذلك لهذا لا ترجع إلا إذا أبعدتها من هنا !!! فلما قرأ التاجر الرسالة إشتد غضبه ولم يحاول أن يسأل فهو يثق في كلام المؤذن ذلك الرجل الصالح فأرسل إبنه وطلب منه أن يحتال على أخته ويقودها إلى الصحراء ثم ېقتلها ويأتيه بلسانها الذي ينطق بالسوء فذهب إليها أخوها ولما سمعت صوته فرحت وفتحت له الباب وقال لها تعالي لنرى أبانا فهو ينتظرنا على جمله .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي الطريق سألها هل صحيح أن جارتك هي من تصعد السلم لتعطيك حاجياتك أجابته نعم لأن المؤذن الذي وثق فيه أبي طمع في لما رآني بمفردي تبا له من شخص لئيم ولقد هدد بتجويعي والنيل من سمعتي إن لم أستجب له لكن تلك الجارة عطفت علي وصارت تعطيني من عندها لما رأت أن ما في القفة لا يكفي . حين وصلوا إلى الصحراء سألت البنت عن أبيها فأخبرها أخوها بالحقيقة وأنه جاء هنا لېقتلها فقالت له هذه رقبتي فاقطعها إن كان ذلك يريحك !!! فبكى وقال إني أصدقك فلقد أحسن أبانا تربيتنا وأمنا رحمها الله ذات علم وفضل وما أكثر من يخفي وراء الدين جشعه ولؤمه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات