احمد. المدرس و زوجته وحكايتهم مع الجن

حكاية أحمد مدرس الرياضه وزوجته مع الجن 
انا أحمد من المنيا 27 سنة مدرس رياضة بعد اسبوع من زواجي جالنا أصحاب مراتي علشان يسلموا ويطمنوا عليها كلهم من نفس سنها كانو أصحاب من الجامعه وأنا أعرفهم من أيام الخطوبه وكانو دايما مع بعض في الجامعه هي أول واحده في أصحابها تتجوز كانت سهره حلوه جدا هزار وضحك وطبعا اتفرجو علي كل الشقه والحاجات بتاعتها ولبسها كله وكانوا معجبين جدا بديكور الشقه والعفش والأجهزة ماسبوش حاجه الا لما شافوها وكانت اجمل الزيارات اللي جتلنا بعد فرحنا مشيوا حوالي الساعه عشره بالليل قامت مراتي تظبط الصاله وتشيل الكوبيات والحاجات اللي استعملناها وراحت تغسلهم في المطبخ وأنا اساعدها وانضف السجادة والترابيزه ومكان ما كنا قاعدين.

خلصنا وقعدنا نهزر ونتفرج علي التليفزيون وكان فيلم رومانسي خلصنا الفيلم وقمنا عشان ننام أصحابها اللي كانوا لسه ماشيين لقيت حد بيخبط علي باب الأوضه انا قولت اكيد تهيؤات وتقريبا هي كمان مركزتش مع الصوت وكلملنا كلام عادي مفيش ربع ساعه لقيت خبط علي الباب تاني بصينا لبعضنا وقولتلها في دي تاني مره اسمع الصوت ده قالتلي وأنا كمان واحنا متأكدين أن مفيش حد غيرنا في الشقه وأنا متأكد أني قفلت الباب كويس سكتنا وهي خاڤت وانا قولتلها ثواني قمت نورت النور الكبير وخرجت اشوف في ايه ملقتيش حاجه نورت كل نور الشقه وشوفت كل الأوض ملقيتش حاجه رجعت لقيتها مړعوبه قولتلها مټخافيش مفيش حاجه ممكن يكون حد من جيرانا في الدور خبط بصوت عالي شويه 
وفضلت اهديها لما نامت وانا متأكد أن الخبط كان علي باب الأوضة نامت ونمت أنا كمان وصحيت الصبح لقيتها صاحيه ومجهزه الفطار فطرنا عدي اليوم تمام وأول ما دخلنا الأوضه ونمنا لقينا الصوت تاني لقيتها اتنفضت من الخۏف جانبي طمنتها وقمت من جانبها اخدت بخاخه فاضيه وعبيتها مياه وقريت عليها الرقيه الشرعيه وآيات معينه سورة البقرة وآل عمران والصافات آية الكرسي والمعوذتين والأخلاص بعد ما رشيت الشقه بالميه اللي قريت عليها قرءان الا